اكتشف قصة المصير المذهل للبارونة إدوينا ديرلنجي التي جلبت معها الى سيدي بوسعيد منذ الثلاثينات عالم تصميم الأزياء الراقية. هذه القصة ستحكيها السيدة ونكي وليامسن، باحثة بريطانية ومنير الهنتاتي المحافظ السابق للقصر، بقصر النجمة الزهراء الخميس 10 ماي الجاري بداية من الساعة العاشرة صباحا في اطار أسبوع الموضة بتونس. تُجري وينكي ويليامسون حاليًا بحثًا معمقًا بالتعاون مع منير الهنتاتي حول جيلين من عائلة ديرلنجي، التي عاشت في قصر النجمة الزهراء أو دار البارون بين عامي 1922 و1989. ومن المنتظر أن تسفر هذه البحوث، التي تستند الى الأرشيف الخاص للبارون ومجموعة هامة من المصادر المعاصرة .